أن من ضمن تلك الحلول:
- مخاطبة وزيرة التضامن الدكتورة نيفين القباج، لتكليف الخدمة العامة وفتح باب الخدمة العامة أمام طلاب كليات التربية للعمل في المدارس القريبة من محل سكنهم.
- فتح باب التطوع للعمل في المدارس، ومخاطبة وزير المالية بالموافقة على التعاقد المؤقت مع معلمين جدد عن طريق المديريات التعليمية من خلال الميزانيات المالية المتوفرة من المديرية.
- إتاحة زيادة الأنصبة للمعلمين لمن يرغب بواقع حصص إضافية بمقابل أجر مادي، والاستعانة بالمعلمين المحالين على المعاش، على أن يكون لهم الحق في العمل بالحصة.
- إعداد حصر بالتخصصات التي بها عجز على مستوى الإدارات.
- إجراء مقابلة شخصية للمتقدمين من خلال لجنة على مستوى الإدارة التعليمية في كل تخصص.
- تسكين الراغب في العمل التطوعي بالإدارة التي يرغب العمل بها، وذلك في ضوء العجز.
- مراعاة عدم التكسين في المدارس التي يوجد بها ذويهم من الدرجة الأولى والثانية.
- ضرورة عدم مشاركة المتطوعين في أعمال الامتحانات (وضع الامتحانات، ولجان النظام والمراقبة).
- عدم تكليف المتطوعين بالإشراف اليومي، على أن يكون الحد الأدنى لمدة العمل التطوعي 3 أشهر (فصل دراسي).
- اجتياز برنامج تأهيلي من خلال التوجيه الفني بالإدارة.
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر :" السبورة "
